مرحبا بكم

البيداغوجيا الفارقية

الكل يتحدث عن الذكاءات المتعددة والفروق الفردية وأثرها على العملية التعليمية التعلمية. فكيف نتعامل مع قسم يعتبر فسيفساء فعلية؟ كيف نتعامل مع جواهر أتتنا لنلمعها ونزيدها توهجا مع اختلاف ألوانها ومشاربها؟ كيف نقف بوجه ممارسات جعلت المدرسة قاتلة للإبداع ومحبطة للآمال تعيد الإنتاج فقط ولا تحتظن التميز؟
كل طفل إلا وله إستراتيجية في التعلم..وكل طفل إلا وله كفايات معينة اكتسبها وأخرى هو في حاجة إليها. وبين هذه وتلك خطوط تحتاج إلى اكتشاف! قد يكون من السهل الحكم على طفل ما بأنه كسول! ونحن لا ندري أننا أصدرنا حكما قد يكون مليون بالمائة مجانب للصواب، لأننا بكل بساطة أصدرنا حكمنا دون تحليل لكل ما أحاط هذا وذاك فجعل هذا مبادرا والآخر محجما. إليكم الروابط التالية لمتابعة ما قيل عن بيداغوجيا أثارت الاهتمام ولاتزال، وخصوصا ما يتعلق بكيفية التنزيل والتطبيق
إليكم منشور أعده أحد المراكز بتونس الشقيقة ويعتبر هذا المنشور وثيقة في غاية الأهمية فلناشريه الشكر والامتنان

كما يمكنكم متابعة الأستاذ عبد العزيز قريش ودراسته القيمة حول البيداغوجيا الفارقية

ومن جهة أخرى فيمكنكم متابعة التعريفات باللغة الفرنسية

وكذا يمكنكم متابعة  العرض التقديمي الشيق للكاتب الشهير فيليب ميريو

 

1 commentaire: